Bahaya Valentine Untuk Generasi Bangsa


 خطورة فالنتين لأجيال الأمة

Bahaya Valentine Untuk Generasi Bangsa 


https://pin.it/7Krn09 

من التأكيد أن عيدالقديس فالنتين هو يوم المودة والمحبة الذي اشتهر ضوئه في كافة المجتمع. لا شك ولاريب أكثر من شباننا اليوم يحتفلون هذا اليوم بحافة بالغة حتى يخرجوا عن حد الأخلاق الكريمة. كيف تكون هذه العملية كذلك؟، لأنهم يتكافلون ذلك اليوم بحرية الاختلاط بين النساء والرجال. ولكن ليس من الأمور الغريبة، أن أكثرهم لا يأبئون بأحكام الشريعة بأن يعبر محبتهم إلى من ليس له الارتباط في المحرم من القبلة والتجول إلي أي مكان بحبيبتهم. ومما يؤسف له، قد وجدنا شيئا أشد من ذلك وهو انتهاك الحرمة والأفعال الفاحشة التي لا يحصى عددها في مكان ما، حتى يجعل أهل الغربيين هذه الحالة كالعادة التي تجري بين ثقافتهم ويسمونه بيوم شوكولاتة.

من الممكن كانت سيرة فالنتين ولم تزل أن تدور في أفكارنا. ما هو فالنتين؟ ومن رائده؟ ومن أين ذلك الإحتفال يبدأ؟. ولذا سنذكره ونقص لكم آيها القراء المحبوبون عن سيرة فالنتين.

كان يوم فالنتين يسمى أيضا بيوم سنطا فالنتين. وفي أول الوهلة، أصبح الاحتفال معقودا في الروم في كل أثناء شهر فبرايروبالأصح يسمى بلفرسيا. ثم غيّر فائوس غلاسيس 1 اسم فرسيا بيوم سنتا فالنتين في حوالي نهاية القرن الخامس. وقد صدق وائتمن أهل الفرس والإنجلزي على أن 14 فبراير هو فصل التوالد للطيور. وهذا الذي خطر لهم خاطر أن 14 فبراير مكتوم فيه محبة ومودة.

https://pin.it/1rKyOwG

وعلى الفكرة، كما درينا دريا واضحا لا تكون في يوم فالنتين طريقة خاصة للإحتفال لأن حقيقة المعنى من يوم فالنتين هو يوم المحبة والمودة فحسب. لذا، أن المعنى يتوقف علينا كيف نحن نرى ونحتفل عن ذلك اليوم. كان بعض الناس متصعباإليه وبعضهم كارها عنه. ولذلك، لابد علينا أن نعرف بأن يوم فالنتين هو ثقافة عندالغربيين التي تصير يوم طقس لهم ويوم الاحتفال الديني والعطلة العمومية. وكان أيضا يوم فالنتين قد اشتهر في غاية الاشتهار في أمريكا وأوستراليا وأرجنتين والفرس وكوريا الجنوبي وكندا. حتى يصير في فليبين ذلك اليوم وبالتحديد 14 فبراير يوم التزوج والنكاح لشعبه. 

 ولكن عند ما نحن ننظر ونرى إلى بلدنا اليوم، وُجد كثير من الاختلافات عن مسألة يوم فالنتين بذاته. كان بعض المنطقة كمثل بندا أجيه و كرسيك وما سواهما من المناطق الإسلامية، هم يمتنعون ويحظرون شعبهم على احتفال يوم فالنتين. وذلك بسبب رؤيتهم على أنه ليس ثقافة للإندونسي عموما خاصة للإسلام. ولكن أنه ثقافة من أهل الغربي كما ذكرنا آنفا. فإن دل على شيئ فإنما يدل على كثير حرية الاختلاط بين النساء والرجال، لاسيما أغلب المشتركين من ذلك الاحتفال ممن يجلس في المدرسة الثناوية أم الإبتدائية. إن كان هذا الأمر تجاوز من نظرنا واهتمامنا، فقد ذهب منا جيلا من الأجيال الذين لهم جودة جيدة في زمن المستقبل. كيف الحال يكون كذلك؟، إذا إن أجيالنا إن خلطوا بما يجلب إلى فسادهم وتخلفهم عن نجاح المستقبل كمثل التحابب الذي حرمه الإسلام والأفعال الفاحشة وما سواهما من الأعمال الرذيلة فسوف تنقص حرارتهم عن طلب العلم والفائدة قليلا فقليلا. 

إن الحتمية بمكان، لو كانت هذه الظاهرات المأسوية تجري أمامنا وبيد أننا نغمض عينيناعن تلك الظاهرة أو نبتدئ ونعيد ونسكت منها، والله لنكونن من الخاسرين.

 بقلم Aldi Febryansyah

Tidak ada komentar:

Posting Komentar